دعا رئيس المفوضية الأوروبية الأسبق"، رومانو برودي، إلى تبني سياسات أوروبية مشتركة حقيقية لاستعادة السلام والاستقرار في ليبيا، وذلك على خلفية انقسام في المواقف الأوروبية حيال التطورات الميدانية الأخيرة. وقال " برودي ، الذي ترأس الحكومة الايطالية خلال الفترة 1996-1998، في مقابلة صحفية نقلتها وكالة آكي الايطالية إن وحدة الموقف الأوروبي تجاه الأزمة في ليبيا هو "الشرط الضروري الأول لفتح حوار بنّاء وإيجاد محاور حقيقي في ليبيا".