دعت منظمة العفو الدولية السلطات الليبية إلى العمل فوراً على تعهدهم لإجراء تحقيق في أعمال القتل وكسر دورة ليبيا المستوطنة في الإفلات من العقاب.وقالت المنظمة على موقعها الإلكتروني بأن قتل إثنا عشر من المعتقلين السابقين بالرصاص يوم 10 يونيو الجاري بعد وقت قصير على أمر من المحكمة العليا الليبية بالإفراج عنهم من سجن الرويمي في طرابلس ويجب أن يتم فيه تحقيق شامل ونزيه وبحيث يكون فعالاً حسب تعبيرها.